قصة اجتماعية تعالج قصة رجل أعمال لايحب أن تعمل زوجته .زوجته تخالفه الراى في ضرورة عملها لخدمة المجتمع وتسلية فراغها فيفترق الاثنان بتصميم كلا منهما على وجهة نظره ويقع كلا منهما في قصة حب أخرى وأخيرا يشعر كلا منهما أن العلاقة الزوجية الأولى هي الراحة والاستقرار والألفة وان كلا منهما يجب أن يتنازل للأخر عن شيء ليسير بهما ركب الحياة الطبيعي تعمل الزوجة سكرتيرة لزوجها ويتم إرضاء الجميع